هات خيولك
يا موطنى مستنياك
بأسقط ف قاع العدم
أنطوى فيا الجناح
ثوبى راح
هيكلى بين الألم
بقى مستباح
غسل خيوطه
ف احتواء الريح
والفضا..
الشجر هجر الثمار
ساب النهار
والانهيار
جوايا دار
حزمنى ف رباط الندم
يا موطنى
مستنياك
روحى ف روحك تستكين
قلبى معاك لا تستهين
سكننى يومك
ناولنى ثوبك
واسترنى بيه
سابق الزمن
خدنى من لحظة عدم
تفضل ما بين لحظة وجود
يا موطنى
مستنياك
مستنياك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق